القصة الأولى
كانت تقيس حبه لها بالسجائر التي لا يدخنها
وتقول" كل سيجارة لا يشعلها هي يوم
يضاف إلى عمر حبنا تهديني إياه"
كم منت نفسها بإنقاذه من النيكوتين..
لكنــــــــــه يوم اقلع عن التدخين
أطفا آخر سيجارة في منفضة قلبها
تركها رماد امرأة
وأهدى أيامه المقبلة إلى امرأة [size=29]تدخن الرجال..
.
.[/size]
القصة الثانية
حين سافرت كانت تشتري له
[size=25]"جاكيت"
وبدلات
وربطات عنق وقمصان [/size]
حتى كلما خلع شيئا منها عاد فارتداه
وعندما فاضت خزانة قلبه بحبها خلعها.؟؟
وارتدى امرأة سواها
فقد أصبح أكثر أناقة من إن يرتدي
"أسمال حب "
.
.
القصة الثالثة
كلما نزل هاتف جديد إلى الأسواق أهدته إياه...
كي تطيل عمر صوتـه
وكي يكون لها من انفاسة نصيب
أمنيتها كانت أن تصير الممر الحتمي لكلماته
أن تقتسم مع الهاتف لمسته
أن تضمن لها مكانا في جيب سترته
أن تكون في متناول قلبه ويدهـ
بعـــــــــد الهاتف الثالث
طلقـــــــــــــها … بالثلاث
ترك قلبها للعراء
خارج "منطقة التغطية"
ومن دون أن يقول شيئا
دون أن يقدم شروحا
أعلن نفسه "خارج الخدمة"
في الواقع كان قد بدا يعمل خادما بدوام كامل لدى امرأة يقال أنها الخيــــــــــانة
"
القصة الرابعة
أعواما وهي تقول له ""كم أنت وسيم
كانت تراهـ
بعيون القــــلب
وعيون الماضـي
وعيون الغــد
وعيون النعمـة
وعيون الامتنان للحياة
وعيون الأغاني
وعيون الأشعار
وعيون النساء
وعيون الوفـاء
وعيون الغبـاء
كل عيونها كانت مشغولة بتلميع تمثاله
يوم أحبته غدت كلها عيون
ماتركت لنفسها من أذان لتسأل :لماذا لم يقل لها يوما
كم انتي جميله ؟؟
بينما كل العيون من حولها كانت تقول لها ذلك؟
.
.
كانت تقيس حبه لها بالسجائر التي لا يدخنها
وتقول" كل سيجارة لا يشعلها هي يوم
يضاف إلى عمر حبنا تهديني إياه"
كم منت نفسها بإنقاذه من النيكوتين..
لكنــــــــــه يوم اقلع عن التدخين
أطفا آخر سيجارة في منفضة قلبها
تركها رماد امرأة
وأهدى أيامه المقبلة إلى امرأة [size=29]تدخن الرجال..
.
.[/size]
القصة الثانية
حين سافرت كانت تشتري له
[size=25]"جاكيت"
وبدلات
وربطات عنق وقمصان [/size]
حتى كلما خلع شيئا منها عاد فارتداه
وعندما فاضت خزانة قلبه بحبها خلعها.؟؟
وارتدى امرأة سواها
فقد أصبح أكثر أناقة من إن يرتدي
"أسمال حب "
.
.
القصة الثالثة
كلما نزل هاتف جديد إلى الأسواق أهدته إياه...
كي تطيل عمر صوتـه
وكي يكون لها من انفاسة نصيب
أمنيتها كانت أن تصير الممر الحتمي لكلماته
أن تقتسم مع الهاتف لمسته
أن تضمن لها مكانا في جيب سترته
أن تكون في متناول قلبه ويدهـ
بعـــــــــد الهاتف الثالث
طلقـــــــــــــها … بالثلاث
ترك قلبها للعراء
خارج "منطقة التغطية"
ومن دون أن يقول شيئا
دون أن يقدم شروحا
أعلن نفسه "خارج الخدمة"
في الواقع كان قد بدا يعمل خادما بدوام كامل لدى امرأة يقال أنها الخيــــــــــانة
"
القصة الرابعة
أعواما وهي تقول له ""كم أنت وسيم
كانت تراهـ
بعيون القــــلب
وعيون الماضـي
وعيون الغــد
وعيون النعمـة
وعيون الامتنان للحياة
وعيون الأغاني
وعيون الأشعار
وعيون النساء
وعيون الوفـاء
وعيون الغبـاء
كل عيونها كانت مشغولة بتلميع تمثاله
يوم أحبته غدت كلها عيون
ماتركت لنفسها من أذان لتسأل :لماذا لم يقل لها يوما
كم انتي جميله ؟؟
بينما كل العيون من حولها كانت تقول لها ذلك؟
.
.
لكن بالأخير أقووول
هل هن فعلاً غبيات
أو حظهن طيحهن برجال أنذال
هل هن فعلاً غبيات
أو حظهن طيحهن برجال أنذال